خالد السطي يذ كر للتذكير فقط:
إشكالية تراخيص متابعة الدراسة الجامعية
اعتبرناها مفتعلة ورغم إلحاحنا على الوزير
بلمختار رفض رفضا مطلقا مع كامل الأسف ، وقد تم
طرح الملف في البرلمان بغرفتيه كما أجمعت
النقابات على ضرورة التراجع عن هذا القرار
النشاز.
لكن لم تقف مكتوفي الأيدي بل تابعنا الملف وفعلا
تم حله جزئيا عبر ثلاث مراحل:
-اعتبار ترخيص السنة الماضية ساريا دون اللجوء
إلى ترخيص سنوي
- إصدار مذكرة للناجحين في الماستر
- توقيع تراخيص فردية عن طريق الموافقة من
الوزير الداودي للناجحين في الدكتوراه
لكن يبقى هذا الملف معلقا إلى حين إلغاء
المنشور المشؤوم وفتح المجال للجميع لمتابعة
دراسته الجامعية وفق قاعدة ربط المسؤولية
بالمحاسبة.
للإشارة الذين لم يحصلوا على الترخيص بعد
نجاحهم في الدكتوراه لازال أمامهم أمل مع
الإشارة إلى أن بعض الجامعات لم تطلب ترخيصا
للأساتذة الناجحين ب "الرباط وطنجة..